جاءْني صوتñ رقيقñ دقُْ مأويً من حبيبهٔ قادْني بعدْ الضياعö مطرباñ يشدو الحياهْ سرتñ أدنو منٔ öحماها عادْ حبñُ من جنازهٔ يا خليلْ القلبö أينْ في فؤادي أنتْ سكني ها هوْ القلبٓ يناجي ارجعي حتُي لمرُه في ربيعö العمرö حلوñ رؤيهٓ البدرö تدلُي *** كانْ كحلñ راسما في رمشها تحلو الحكايه شالٓها يكوي الطريقْ داهسñ ضلُ السبيلْ قلتٓ: هيُا يا جميلهٔ من ٔ علاً غيماً نصيدْ أطفأت بدري بخاتمٔ هلٔ رأيتْ البدرْ عتما ¿ كنتö لي كلُْ الطريقö جلُ أمالö النهايهٔ ما تقولي!.. أنتö ماءñ أخمدتٔ ناراً لذاكْ صرتö في قاعö الأوارö هلٔ يوازي البدرٓ نارا ¿ لم نحقُقٔ أيُ ضوءٰ ذْنٔبٓنا ضاعْ المدارٓ يا خليلْ القلبö أنتْ كظلالٰ قد سكنتْ فسماءñ اشتهتٔها في فؤادي قد رمتٔها إنُني أرجو إليها بعد يومٰ لا ظلالْ طعنهñ في الظهرö تكفي كونها رمز الخيانهٔ *** وردتي كانتٔ قرنفلٔ بينْ ورديُ وأحمرٔ ألف أهٰ يا قرنفلٔ تائهñ في الاختيارö في نواكö الحزن صارْ ماضياñ كالسلحفاهö رحلتي في الماءö سكري زادْها ملحñ بنشوي مركبي جابْ المحيطْ باحثاً عنٔ أيُ مينا* خائباً عادْ الديارْ لمٔ أرْ عنٔها بديلا في أقاصي الكون درتٓ ليسْ إلاها سبيلا لستٓ من نهرٰ بشاربٔ دلويْ السكني بساحبٔ يا خليلْ القلبö عöدٔني في نشيدö الحبُö زٓرني