واقöفهñ عنٔدْ البْابö أْمْلٔ بئنئ وبئنْ البابö هاويهٔ كيفْ الوصولٓ إليها القاعٓ محتاجñ إلي جسر الجسٔرٓ صانعهٓ زهره منْ الزهورö خاويهñ يداي أنا محاطñ بالأشواكٔ قدٔ كانْ عنٔدئ زهرهٔ بينئ وبينْ الزهٔرهö حكايه حكايهñ بعليهñ تأبي الخاتمهٔ *** واقöفهñ عنٔدْ البْابö أْمْلٔ تخٔبطٓ بابي بقوه قولي لي يا أملٔ أينْ تقفينٔ.. لمْنٔ تخلُيتö عنهمٔ! ومْنٔ لمْا زرتيهمٔ! مöنٔ عينيكö ينسلٓ الضوءٓ سيجارهً بين أناملك تٓطفئٓها لو سعلتٔ بها وينسجٓ قدرْها تحت الحذاءٔ تٓطفئها إنٔ ملُتٔ منها برفقٔ تكملٓها حتي النهايه لو راقتٔ لها.. إشعالٓ ضوءٰ صعب إطفاء ضوءٰ سهل أأنتö إطفائيُهñ للنجومٔ!! أم تهدرينْ حطبْ مؤونهö الشتاءö في الصيفٔ.. فمنٔ يحلُٓ هذه المعادلاتö الواقفهٔ!! مöنٔ عنٔدكö وأنتö عند ْ الباب أغنيُتئ اسمعي.. "انثرٓ في السماء أغناماً بيضاء يأكلٓها الذئب ما بالٓ الذئبö يْشترئ عداوتي انثرٓ في السماء أغناماً سوداء تمضئ في الدرب ما بالٓ الأقدار جافتني يعوي الذئبٓ تاركاً إياها فمنٔ عوائهö أيقنتٔ ليستٔ ليالي طويلهٔ لكنُ صبحي ينأئ" اسمكö قصيرñ يا أمل مخالفñ كذبتكö الفارعهٔ فهلٔ صلبتö الكذبهْ ديناً¿! *** واقöفهñ عنٔدْ البْابö أْمْلñ من وراءö الزجاج تبدو أملٔ وهيُْ تخلعٓ القميص كمٔ هي حلوهٔ قدٔ اسٔتجابتٔ لغنائي مدُتٔ من قميصöها جسراً فاجتزتٓ الهوه و فتحتٓ الباب كانْ شالاً طارْ منٔ حبلö غسيلö الجيرانٔ ريحñ كاذبه حطُته في زجاج بابي بدتٔ كماءö البحر للحزنö في الليلö رطبٔ للغطاسö خائناً جذاباً عن بعد مالحñاً عن قربٔ أهö يا رياحٓ! كفاكö ترتيلاً علي قبورنا أغنيُاتö السخريهٔ قدٔ ماتتٔ بارقهٓ الأمنيهö في وجهي المتعبٔ كما توفُي الزمردٓ في قاعö المحيط فارمö صنُارتكö يا أمل كي نكشفْ أكذوبهْ البحرö.. المحيطö والرياح ٔ