قٓولٓوا لْهْا بأنُْنöي ما هويتٓها زوراً ولا كذباً بلٔ أحٔبْبٔتٓ الطفوله والبرْائه السُْاكöنه بهْا والعئنْانö المٓنٔتْمöيْه لهاْ قٓولٓوا لْهْا بأنُْ القلبْ قْدٔ هْوْيْ طفولهñ ترسٓمٓهْا وجْمْالاً يٓرْصُöعٓهْا قٓولٓوا لْهْا بأنُْ الحٓبُْ جْحöيمñ والعشٔقٓ عْقöيمñ إنٔ لْمٔ يكٓنٔ لْهْا قٓولٓوا لْهْا بأنُْ الشعرْ هٓرْاءٔ والقصيدْ سْيٓحٔكْمٓ فöيهö بالطُöوْاءٔ وأنُْ الحْرٔفْ لاْ يٓرْيْ نجٔماً بالعٓلأ إنٔ لْمٔ يكٓنٔ لْهْا قٓولٓوا لْهْا ذاكْ فْارöسٓكö لمٔ يتٔمْلٓ منٔكö ومنٔ حٓبُٓكö مْا إرٔتْوْيْ قٓولٓوا لْهْا بأنُْنöي أتْأمُْلٓهْا كٓلُْ مْسْاءٔ وبأنُْ هٓنْاكْ شْخٔصاً يْحٔلْمٓ بöهْا وْيْرْيْ طيفْهْا بالسُْماءٔ وْ رْمْيْ جöلٔبْابْ الصُöبْا ظْلُْ وطناً أنٔتö وحٔدْكö تجٔلٓبينْ لهٓ الحْيْاه وأرٔضاً تٓعمُْرٔ بدْلٔقö حنْانْكö وغرامكö بöهْا قٓولٓوا لْهْا بقلمي ( عزالدين بن رجب )