ذكرت المواجع والحيره و الحل و الترحال وطويت اخر اوراقي في دفتر أحزاني طويته و انكسىىر قلبي ودمعي بالمواجع سال وسمعت صوت العذاب وسط الظلام نداني جلست اتذكر جروحي واغني لها كم موال علي ذكرياتي في الماضي وعلي عمري الفاني تذكرت كم دمعت وسهرت وشفت من الغرام اهوال وكم ذهبت روحي في العشق وتركتني بالليل وحداني تركتني وذهبت لمحبوبي ومشت في الغرام اميال وانتظر روحي ترجعلي وفي انتظاري الحزن غطاني صورتها سكنت خيالي حرام ما اشوفها لو حتي خيال نهر فاض بالذكري يجري داخل اشجاني وهمي زاد علي عاتقي وارفع من الهموم اثقال وقبل ما اكتب اشعاري كتبلي عنها وجداني كتبلي هزني بحبها وحبها يشبه الزلزال اكتب بدمعي وبدمي وقلمي جرح بشرياني اجيلها بيتها او ابعت لبابها قصايدي مع المرسال اخاف اجي لباب دارها وترفض انها تلقاني بمكان عرفتها انا جالس اتذكر وانشد الامال هنا كنت بلقاها وشفاها مطر يروي اغصاني هنا كنت برويلها وبشكيلها وبحكيلها عن الاحوال كابرت وقلت هنساكي وكابرتي وقلتي انساني لكن تفاجئنا بحبي يرد بقوته ومازال كالزلزال مازل يسهرني ويحيرني وزاد همي واعاني وانتي كانك نسيتي حتي ما قلتي كيف الحال انا بعدك سحاب اسود اضم السيل باحضاني انا بعدك كلام محظور امام العامه ما ينقال انا بعدك مدينه حزن والعذاب اشهر سكاني سافرت بعدت وظنتني وصلت لابعد مكان بالبال اتاري اني وصلت لاول طريق حرماني وتبقت ذكراي وسيرتي قصيده تحكي عن الترحال قصيده يقرأها العاشق تحكيله عن دمعي واحزاني