لست أنسي ذات يومٰ
خيُرتني
بين حبُي أو حياتي
لستٓ أدري
فاستخرتٓ الله أمري
أبتغي رٓشداً لذاتي
قلتٓ إنُي ...
عدتٓ أرمي القول عنُي :
"إنُني اخترتٓ حياتي"
ورمتني باعتذارٰ : "أسفه"
قد صرتْ عندي لا تساوي
قيد يومö من حياتي
مستبدُñ لا تبالي
بالدموع المٓسبلاتö
ثمُ همُتٔ بالرُحيلö
بعدما هدُتٔ حياتي
أورثتني همُ قلبٰ
جارحاً كلُ الجهاتö
إنُني ما كٓنتٓ يوماً
في الهوي أٓملي صفاتي
هبٔ بأنُي ...
كلُ ما في الأمر أنُي
حين قلتٓ: "وا حياتي"
لم أكن أعني حياتي
دون شكُٰ كنتö أنتö
غايه القصدö حياتي