أجيبنىي : إذا شىاخ اشتياقىي
فما هي حٓجْتي عند التلاقىي¿!
وما ذنبي وقىد أشعلىتö نىارا
من الهجران تنذر باحتراقىي¿!
وما قولي ¿!وقد عجزتٔ أٓسىاهñ
سوي : كلا إذا بلىغ التراقىي
وموت الحب - لو تدرين - خيرñ
لنا مىن عيشىهö مثىل المٓعىاقö
سأسلو عنه ۔ أقضي العمر حىرا
فما أحلي شعىور الإنطىلاقö!
وما أحلي الحيىاه بغيىر خىلٰ!
وما أشهي الممات مع الرفىاقö!
فلا بوركتٓ ۔ إن لاحتٔ لقلبىي
سعاداتñ وما أطلقىتٓ ساقىي
سأقضي العمر ألهىو بالغوانىي
إذا مازال فىي الأعمىار باقىي
فخيرñ لي قضىاء العمىر لهىواً
بغانيهٰ تعيىش علىي الوفىاقö
فأختٓ الوصل في عينىي أراهىا
أحىبُٓ إلىيُْ مىن أمُö الفىراقö
وخير الناس أهل الصفو عنىدي
وشر الخلق هم أهىل الشقىاقö
رأيتٓكö في ذوي القربىي فىؤاداً
مع الزمن المغفُىل فىي سبىاقö
رأيتٓكö يا ابنىه ال..... أنثىي
تسافىر للغوايىهö كالىبٓىراقö
سئمتٓكö ۔ فارحلي والحبُْ إنىي
بطول الهجر قد شاخ اشتياقىي
فلا في الحبُö إكراهñ ۔ وهىا قىد
تبيُنتٔ الطريىقٓ مىن النفىاقö