أغوني أيها المنتقي بنيت جملتي في طلب وندااااااااااااااااء حينما لم يعد غير هذا الذبول لم يعد للفصول مساراتها المستقيمه الهوي في مكامن أعشاشه إنزوي والتوي وكم فاض هدبي بالحب وكم سألت ظامئات حروفي عنك ولم يتستجب غرب الزاب للريح حين تراقص حول خواصره أغوني أيها المنتقي من صهيل المواعيد عد إلي أول سطر تملُكني الشوق فيه إليك لأشعر في اللازمان ينحُي عن الصدر وحشه عنف المكان أقول لعينيك أن يغدقا بالحنان فيرقص هدبك لي وتعود طرواه عشريني الغابرات