ليله قمح وماء وفطنه عاشقه لاغتنام المباني علي جمله مسنده لي لها جذل في الفساتين تتلبسها نغمه تترد من وقعها لغه المنتشين علي برق هذا البياض الذي سفكت حبه للقلاده حمراء في الصدر اشجانه قيل لي من يواسي ثماله شعر علي صحن خد تورد كالجلنار ونار القبيله موقده لا السواقي تطال تلهبها والنهار قلت ان النوادي القريبه تطفأ في لغه الهدب شعلتها ويفر القرار