علي رميم الجدار
أكتب
نسمه فجائيه
في خواء الشهد۔
أرسم
تجاعيد المنفي ۔
الأنس يغذيني
تطل علي داخلي
نافذه من خارجي۔
و تدفئ الزهره شهوتها
بلقاح شهدي .
علي رميم الجدار
جلست
أبني
حرمه الفجر
في ليل عتيق۔
أهات الأسر
تصلني جائعه
من وراء الزمن ۔
و الخوف
كائن يتقلص
في حياه هاربه من العمر۔
في ذاك المساء
جلست
أبحر
فوق كرسي يتيم البقايا۔
أروض ساحلا من الملل
و أحيله
عودا ندي اللحن.