في قفل اليباب
رعشه
تصطادني
فأتمدد
علي لحن سوريالي ۔
كأن الضوء
يتيم أخر يجره الليل
تربيه عتمه المقل.
في جنح الانشطار
رمشه راقصه
تسامرني
فأتوسد
سلاما خاطفا ۔
مثل سله مهملات
اللغه في جيبي
تسعل باسمه۔
تجاورني كتب ثكلي ۔
تسبح الدموع
في سكون الأقفاص ۔
و ينهض مقص
علي رجل كالحه
ليقتص
من الرجل الباقيه..