لöلُْذي سوف يأتي...! لöقمرٰ يمْتْصُٓ شöعري مساءً يٓخاصöر أغنيهً من عقيق نذرٔتٓ القصيده شوقاً تعُْتق في عْئن هٓدٔهٓد لöصئفٰ رقيقٰ ولمُْا يجئ لöلُْذي سوف يأتي...! لأْنيُö انتظرتٓ الحقول فجاءتٔ تٓبْشöرٓني القٓبُْرْه بالذي سوف يأتي...! نöدُْياً مöثٔل الشُْظايا يٓعْانöقٓ قلبöي إلي أبْدö الأبöدöين لöلذي سوف يأتöي شجُْياً كأجٔمل رمشٰ يقاسöم كْفُöي عبيرْ المرافöئ… وهمسْ الحْكْايا ويغفٓو بصوتöي خْنٔجْراً مöنٔ شٓجون ولا يسٔأل الوقتْ عن لؤن قلبöي للذُْي سوف يأتöي....! لöصخرهٰ في راحتيه تٓفْجُöرٓنöي مطراً وارفاً في حنٔين الغöلاْلö لöلُْذي هام بأهٔداب حٓزٔنöي طوöيلاً ونام سحاباً علي عٓشٔبö قلبي فأؤرْقْ في مٓقٔلتئه عöطٔرٓ انتöمْائöي لöلُْذي سوف يأتي...! كْفْجٔرö النُْوارöس نْذْرتٓ شواطئ رٓؤحöي انöتٔظْاراً عبد الرحمن المولُْد عضو اتحاد الأدباء والكتاب العرب-بغداد