،’ غـريـب بــعـدها عني عجـيـب هروبـها مني الا يوجـد بهــذا الكـون عـنــهـا مـن يـطمــني مـا عدت اريـد شـيـئ منـهـا سـوى حـزنــي وهـذا الـحزن يـذكـرني بذنب سـوف يـقتلـني ان اخـطـأت سـيـدتـي فعذري اليك يسبقني وبات الهجـر يجـرحـني يـحطمني .. يـزلـزلني فانـظـري حـال معــتذر يبات الليل في شجن ولـهـا .. اقـدّم اسفــي فـهـل تـعفو وتـرحمني ،’ 0