فمن كان يساندنا ..
أصبح في هذا الزمان
يهاجمنا ..
يحاربنا .. يعيق طريقنا
والحياه ,
ذاكره
تسجل !!
فهي بعد أن
لها المصير
وحسابها للذين شوهوا التاريخ
وأزالوه .. حساب عسير
فعذرا .. لأننا في زمان
أهين من لحظه الطمع
والخيانه
مطالب الغرب ما زالت تنفذ
وحكومات جبانه ..
فمصيرها إلي زوال
فعلامه السوء عليهم
أصبحت خفاقه ..
فلا عين تسكنها أمثال
ولا شمس تغطي بغربال
فعذرا يا حياه السكون
من بعد زوالهم
سترتاح تلك الجفون ..
سترتاح تلك الجفون ..