فراشه حمقاء ترسم حلمها تهوي ضياء النار حتي حتفها قالت والنار ترقب حرقها مرحي بدفئ الحب يملئ قلبها سىأستسيغ النار حين وصالها وأعود أنهل من رحيق لهيبها قد أستعيد بريق عيني عندها لاكني ابدا لن أعود حبيسها قد كان فينا من يراها ملاكه ويظل ينشد في المحاسن شعره رمضان ولي ولتعد ايامها ملئ بدفء من وصال حبيبها هل أستعيد زمام قلبي منها أم ضاع مني وقت كنت حبيبها قد كان وهما في العيون حبها أضحي سىرابا حين راح حنينها 24/10/2006