أعىىودٓ وكىلُي حنينñ إلي لىٓىقىيا الأحىبهö بعىدْ غيابö ولىٓىقيا الأحبهö يٓطفيءٓ جمري ويٓخمöدٓ ناري وحرُْ التهابي ففي كلُö يومٰ أكونٓ بعيداً يثورٓ جنوني وبحرٓ اكتئابي وقلبي يصيرٓ كلْحمö غزالٰ يٓمزُْقٓ بينْ فكوكö ذئابö أعودٓ لكي أتنفُسْ عىöشىقىاً بىقٓربö حبيبي وبينْ صöحابي وأنسي هىمومي وأغدو سعيداً برغمö الجöراحö ورغم الصُöعابö فيا امرأهً علُمتني الحياهْ وشقُْ طريقي خلالْ الضُبابö تعالي فإنُي أٓحبُكö جداً وإنُكö عندي ربيعٓ شبابي