حكمه الماء عبد الكريم عبد الرحيم أعلُöمٓها أبجْدöيُهْ صوتي لأخرجْ من قمحö حْنجْرهٰ مأتماً أؤ زفافٔ تعافي الغريبٓ علي “دبكهö” الحبُö تصهلٓ بينهما ليلهñ أيُٓ موتٰ طريُٰ يغادرٓ مدرسهْ الشعرö قبلْ الجفافٔ¿ تعالئ إذنٔ فالكؤوسٓ بلا غضبهö البحرö مثلٓ دوارٰ خفيفٰ يكلُöلٓني بابتهاجö العفافٔ أنبدأ حفلْ الغناءö بلا صاحبي¿ إنُْ غيمْ البلادö رديءñ ونورْ الصباحö تلكُأْ في قهوهö البدٔوö حزنñ ويعزفٓ شاربٓها عن بكاءٰ طويلٔ ليبدأ فرحته و القطافٔ أيأتي صديقي الذي غيبتٔهٓ المنافي علي كفنٰ من صهيلٔ ¿ ومْنٔ قطُعْ الأرضْ لا كلأñ في الضفافö ولا معبرñ للضفافٔ ووحدي أعلُمها أبجديُهْ عشقٰ يصلُي أمامْ “الشواهدö” غزُهٓ في حكمهö الوجدö صابرهñ لا تعيدٓ الحكايهْ حين الرواهٓ استعاروا الوشايهْ كي يخرجوا أمنينٔ أنا الأنْ مئذنهٓ البحرö والغيمٓ مقهي التنبُٓؤ شيئاً فشيئاً تسرُحٓ أقمارْها جنُهñ تٓخٔرöجٓ الماءْ من كفُöها كالدعاءö أنا الأنْ أصغرٓ أياتöها في التلاوهö أمطرٓ زيتونهً أو حنينٔ ستسألٓني طفلتي والعروسٓ علي هودجö الرملö: هذي الضحيُهٓ أجملٓ منُي¿ ويسقطٓ في النيلö سرُٓ الجوابö الحزينٔ ستسألني عن حصاني وبيتي وقرميدö حلمي وأخرö.. أخبارö عبسٰ وعبله ْ والعاشقينٔ وتسألني عن ندوبٰ بصوتي وكيفْ الجميلهٓٓ تدخلٓ تأبينْ مفردهٰ كالحجابö تزمُلْ فيها النبيُٓ تحصُْنْ بى “اقرأٔ” فلا ترجموها هي الأن تحمل أساً وورداً وتستعجلٓ البوحْ مقبلهً بالغيابٔ لماذا تدثُرٔتö كلُْ الحفاوهö لا العرسٓ عرسٓكö زينْهٓ هذي المشاهدö زيفñ وهذا الغناءٓ سرابٔ تقرُئتٓ حسنْكö ماذا علي جسدö الطيبينْ سوي ما يٓخلُöفٓ سمُٓ الحرابٔ أتٓقٔبöلٓ غزُهٓ أم أننا غارقانö معاً في العتابٔ أتقبلٓ لا صاحبي يستعيدٓ السريرْ ولا صهوهْ المستحيلٔ كأنُْ الطيورْ تزفُٓ الأسي حينْ غطُتٔ جبيني دموعٓ النخيلٔ أعلُöمٓها أنُْ صوتي يسامرٓ هودجْها لا الدخيلٔ يتيمانö حطُا علي فرح العيدö لكنٔ مرايا الحقولö انتشتٔ حين متنا فكيف يزغردٓ فينا القتيلٔ.!