فراشْ الشتاءö: ألا تستردين روحْ الربيع ö وشدوْ العيون ö¿ فما زلتٓ أسمعٓ صوتْ البريق ö يغني برغم ö الدموع ö۔ وعنف öالبكاء ö.. ..................... دعاكö وراحْ يغنُي لكل الزهور ö البعيدهٔ ويرمي الشباكْ لصيد ٰ جديد ٰ وروح ٰ شريدهٔ تلوذٓ بدفءö اللسان ö... وتسعي بظل الخريف ö ككلُ النساءö تظنينْ الحنينْ كلاما ًوهمسا ً يعشنْ بصكُ العهودö لقاءً وراءْ لقاءö.....!! ..................... أقلبك öعشñ علي غصن ö صفصافهٰ ويدٓ الريح öتعبثٓ فيهٔ..!¿ أقلبك ö نايñ فيؤلمهٓ العازفونْ وينفخٓ فيه دعاهٓ رياءٰ وتيهٔ..!¿ ألا كيف يرعي المراءون..... فعفُي۔تٓعْفي.. وصوني۔تٓصاني.. أليس الحنينٓ اشتياقñ وطولٓ انتظار وبٓعöٔدٓ المنال ö يٓسمي أماني ونيلٓ الأماني بصدق الرجاء ö..¿ ....................... تجودٓ الحياهٓ علي الزاهدينْ وتأبي الرثاءْ لمسأله السائلينْ فصبُي هواكö انصبابا ًلمٓعطي وردُي عن المانعينْ نعيم الربيع ö۔ ودفء الشتاءö ............................ ىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى القاهره – 30/3/1999