للشاعر
محمدالأمين الوسيلة
بىىىىىىىىىىدر الدين
إلي من تلذذ بفتح الطريق
إلي النص المستحيل
إلي هلام الغياب الذي توهمك!!!
وأنت تفتح المدارك إلي فضاء الحضور
بينك والغيا ب تساؤلات
سبر غور الإشتهاء
لمدن تتخم بطنها بنا
يا....
أنت....أيها الموت
ممارسه الأرتجال أنهكت
فيك.... التبلد
وإرتماءٓ النصö بين الخاصرتين
سبيلñ إلي فضاء
يٓثٔقبٓ بالأف الأنجٓم الحئري
هل يرتاد الغياب فيك
شئ من أصيل ¿¿
أمٓراودهٓ النبوه عن نفسها
شيمه تجيد التحايل للتماهي .¿
أكونك البدر قدراً
ظننت السباق منزهñ فأثرت
(التقدم)!
عذراً..
أسفاً..
ندماً..
وجعاً..
ولعاً..
أدماً أسكب وإياك الإرتياد النبيل
....
عذراً فالنص موغل في مغالاه
تقيل القول إلي ....
أشباه التقاعد
إستحاله الإمساك به ..بك
أيها المدينه... المتدينه
في محاريب التصاعد...
التصاعد...إلي سماء يمسك بناصيتها ..نصها..عامل بناء.!مهندس رسم يرشف القهوه في مفاتن الطريق ويحيلها إلي دماء * يسكبها ليعلم المارين عليها فداحه الفقد وإعلان الإلتهاء* المقدس فيك حضور ألي حد التناص ,,,الغياب فيك والحضور سواء *أيها المتنبئ بالخير في كادح حد الإشتهاء * هل ...¿
والنص وإمتلاك دفه التسيد ..
علي ذات المشتهي !!
القتيل ..
القنديل...
المضئ لأفاق التلصص علي
الزمان العبثي..
القتيل في دهاليز المكان
عفواً الإنسان
عذراً ..أيها الرحيىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىل
يمارسك الغياب ألي مديً
ململ الشيب في عاليك
وإخصاؤك الوجود (بىىىىىىىىىىك)
وحيداً...مترعاً بالدقيق..
الرقيق..
الزعيق...
الرفيق..
النهيق..
التفاصيل.. الصقيع
عفواً..لإفلات النص.!
في داره يتصافق فيها..
المتسابقون..
من وجل يخافون*إمتلاء الكاكي ..البوت۔۔فيك ينهرون* - والنص خامل – ألم يحوي الممكن مغادره للمكان ولا يتمهلون* - والنص شارد- أمن الإستحاله تجاوز المىىىىىىىىىىىاء بالحضور في حضورك..¿ أولا يدعون* متذمرا ًبتجمع يضمهم * ألا يمكن لهولاء العسس ۔۔أواه ..أيسكرون¿*
ويسمكرون*علي تغلغل الإله .. فيُ.. فيك ويسخرون *من مغبه غضب القتىىىىىىىىىىيل ۔۔۔
أيها اللؤلؤ ..القنديل
أيها النص ...المتدلي من غياهب التعالي.
غير المكتمل
|