مىٓىىلاحْىىىظىه السُْابöقاتٓ مöنْ القْصائöدö يْا بْشْرٔ أؤحْتٔ بöأنُöي شْاعöرñ .. بöالمٓخٔتْصْرٔ لْو كْانْ فöعٔلٓ العöشٔقö وöفٔقْ قْواعöدي سْيكونٓ مٓبتدأي و أٓعٔلöنٓهٓ خْبْرٔ ظْىنُٓىوا بöأنُْ الشُöعرْ حöينْ أٓريدٓهٓ يحٔتاجٓ مخٔزونْاً ليٓعٔطöيني الصُٓىورٔ أو أنُْني أٓمٔضöي اللىياليْ قىٓرٔبْها نْتْبىادْلٓ الأنٔوارْ إöنٔ غْىابْ القْمْىرٔ جْهöلٓوا بöأنُْ الماثلاتö بöدفٔتري أوجاعٓ قْلبٰ كْان ألطْفٓها الضُْرْرٔ و تجْاهْىلْتٔ أمُٓ التُْىجىاهٓلö أنُْىها مöنٔ جْهلöها قْدٔ حْوُْلتٔ قْلبي حْجْرٔ أخٔرْجٔتٓ قلىبي ثمُْ قٓمتٓ بöنْحتهö عْلُöي أٓطْايرٓ مöنهٓ بْعضًا مöنٔ شرْرٔ لأٓضöيءْ دْرٔبْكö رٓغٔمْ عöلمي أنُْه لنٔ تْنٔفْعْ الأضواءٓ مْنٔ فقْدْ البْصْرٔ جْاهْدٔتٓ نْفٔسöي كْئ أٓواري غْدٔرها ما نْفٔعٓهٓ التُْجريحٓ في غْدٔرٰ ظْهْىرٔ أْسٔىتغفرٓ اللهْ العْظيمْ و إنُْني حْاولتٓ جْهٔدئ قْبلْ أنٔ أنٔوئ السُْفْرٔ و ركöبٔتٓ طْائرتي مöنْ الورقö الذي كٓتöبْتٔ عْليهö رْسْائلي لم ٔ تٓخٔتْصْرٔ و جْعْلٔتٓهٓ دöيوانْ شöىىعرٰ عْلُْها قْدٔ تْستعيدٓ النُٓطٔقْ إنٔ عادْ النُْظرٔ وأتي الجْميعٓ يٓبارöكٓونْ قْصائدئ و فٓلانٓ قالْ بöأنىُْهٓ فيها انٔبْىهْرٔ وفٓلانْهٓ الأٓخٔري لإلهامي سْعْتٔ لْنٔ يْستطيعْ العöشقْ شْخصñ يٓحتْضْرٔ 6 -8-2008