شعر : بيزيد يوسف قصيده : قطر الخيرات بöلىونö المنايا في الوغي نحن راياتñ *** مخضُبهñ بيضñ بىىها إحىمرار و نحن الصقور في العنان الجوارح*** نسير علي الوفاء ۔ باقىون أحٔىرار وتاريخ عىزُٰ قىدٔ بنىاه الأوائىل *** و أعىلاه جاسىمñ بكىل المنابىر حمدٔ فارسٓ الوغي همامñ و مöغىوار *** أميىرñ تعاليىتْ المشايىخ أقىدار فأنتْ النُهىي حٰىلمًا بعزُ الشدائد ***حمائمٓ سىىلمٰ في العوالم أخىىىيار فيا سيُىدًا العظيىمٓ أنتْ بشعبه *** عظيمان أنتما ۔كريمان أبىىىىىرار بنيت قطرٔ ترنو العلا شامخ الهُام *** فكنت الصروح الشامخات العوامىر تميمñ لها وليُ عهد وقائىىدٰ*** أقام لىدرب النصىر عزمىا و إصىرار كأن الشُهور و السُنيىن قد توقُفىتٔ *** بيىوم الىولاء و الوفىاء تفاخىر فيا أرض خيراتٰ۔ سيولñ و أنهار*** بعليائك المجىد شمىوسا و أقمىار و أي الإله في جلاله إبىداع *** سمىا نجمىك النجىم علىواُ و إكبىار و إعجاز خالقٰ۔ و لوحه فنان*** تباهت بهىا الأجيىال فخىرا و إقىرار وفيحاء خلٔدٰ قد غزتها الملائك *** فكانت هىي الجنىان نىورا و أنىوار ترقرق ماؤها جىداول أنهىار *** فتلىك قطىرٔ صىروح مجىدٰ عمائىر و يمُٓ من الدرُ يعانق بحرك *** صروحñ مىن الإعجىاز۔ أنىت البشائىر بطوليُه الأمجاد۔ ۔عزُ و إجلال*** تعالت بهىا رايىات عٓىرٔبٰ و أحىرار فحبي و عشقي ۔ بل و روحي قطرٔ۔ أنت*** بلادي ۔ بلاد كل حرٰ و ثائىر فسبحان خالق الأنام و مبدع *** البرايا هي الفردوس حسىنا و أسىرار كأن الدنُا منك تغار و تحتار *** وبيت القصيىدö أنٔىتö لحىنñ و أشعىار فسبحان ربي من بديىع الخلائىق *** قلائىد درُٰ مىن بديىع الجواهىر كأن الجمال منك نورñ و أطياف *** فيبدو من الحسن جمالٓ الحرائىر فمن ذا الُذي جال ربوعك طائفا *** يجدٔكö البهاء قىد تسامىي السرائىر أنىا منٔ بموطنٰ ثراه الثُريُا***شذي العطرö منه يىملأ الكون أزهىىىار أنىا منٔ بدوحهٰ تهادتٔ بها الطيرٓ *** لتشدو نشيدْ المىجٔدö فيها افتخىار تراني غداه البْئنö و الجْمٔعٓ حاضرñ *** أناجي عنانْ الأفٔقö ظهرا و إبىىكار فياليت شعري ۔ أنتْ ۔أنتن ۔ أنتما *** ضمائرñ يْىجٔىتْمöعٔىن فيه نظىائر فيٓسٔحْرٓ ذو العقلö اللبيبٓ بحسنه ***و يعلو عٓبابْ الموجö برُا وإبىىىىحار عيىون المها حورñ تهيم بأوطاني *** فتشدوه عذٔبْ الشعرö حöلا و ترحال