ثامنىىىهٓ العجائبٔ يىا سْامعاً صْوتي أٓريدٓكْ قْاضيا و لتٓصدرö الأحكامْ حْتي القْاسöيْهٔ لو خْىيُْروني مْنٔ تٓريىىىدٓ مٓحىىامياً سْأقولٓ دونْ ترددٰ : طْبىىعاً هöيْهٔ قالوا جٓنöنٔتْ ¿و كيفْ تطلبٓ جانياً فأجبتٓ : يْكفي أنٔ أراهىا ثْانيىىهٔ لْكنُْىىها هْجْرتٔ و تىöلكْ مٓىصöيبْتي و القْىتٔىلٓ قْبلْ الهْجىٔىىرö كْانْ رْجائöيْهٔ شْوقي لها لم تْستْطöعٔهٓ قْصائöدي و لذاكْ أصرخٓ في الفْضاءö أناجيْهٔ هْىذا نöدائيْ إنٔ سْمعتٓمٔ بْعضْهٓ يْىا ربُٓ هْبٔ لئ مöنٔ لْدٓنكْ شöفائöيْهٔ تْتْفْنُْنٓ الأوجاعٓ في جْسدي و مْا كٓنتٓ السُْقيمْ الهشُْ قْبٔلْ عöقابيْهٔ قالوا: تداوي بالمٓدامö فقلت : لا إن يجهلوا قولي ... فتلكْ معانöيْهٔ يْتناولونْ الخمرُ كئ يْنٔسْوا و لا أنٔسْي الحبيبْ و إنٔ شْرöبٔتٓ خْوابيْهٔ لْكنُْ حْىالي قْدٔ تجىاوزْ حْالهىمٔ فأنا بدونö الخْمرö ضْاعْ صْوابöيْهٔ قْدٔ كنتٓ أحٔسْبٓها " العجائب" سْبعهً لْكىىنٔ بöعْيشي دونىها فىْىثىمانيىىهٔ دمشق - السبت : 31-1- 2009