أيها النر جöسٓ الذي فيك ْ نبىٔضي كيف تحيا بقلعه ٰ لا تىٓشادٓ أيها الغيظ ٓ أنت ْ ما ض ٰإلي الغيب ö حْىثيثا ً فمْىن ٔ مöن الغيب ö عادوا لست ٓ أرضي لك ْ الموت ْ يوما ً إ نىُما أنت ْ دٓ ميه ñ تىٓستعا د ٓ كيف مْن ٔ يسكٓن ٓ الفؤا د ْ المٓىعنىُي ( يقطىْع ٓ القيد ْ نائيا ً ) والشأُرايين ٓ عْىىىتمه ñ وانسöىدادٓ أنت ْ بين الضىُىلوع ö لم ٔ تتمدُ دٔ لايْىضىٓر ُ ْ ن ُ ْ غىٓصنىْك ْ ا لإ متداد ٓ خدُ ْرتىٔك ْ الأ مال ٓ بٓرهه ً لست ْ إ لا ُ دö يمه ً أ ٓ بدöعْت ٔ مöن تىٓرابىöها الأجسادٓ أنت ْ في الرُ ْوض ö كالعذاري مْىىليك ñ لم يز ْ لٔ سورٓ هٓ يٓنىٔبöئ ٓ السواقي ْ أن ٔ لا عöمادٓ عبقري ُ ٓ السكون ö فيك ْ مöن فöىجاج ö الزمان ö ار تöدادٓ لا تىٓصد ُق ٔ عْمي النسا نيس ö هذا فيه ö فز ُاعه ñ وما فيه ö زادٓ لو تمنىُي العٓشىُاق ٓ وصلا ً ونالوا لا مُىىْحْوا مöن ضمير öنا ثىٓم ُ ْ بادوا كٓىىىلُ ٓ رْ صٔد ٰ لöجذوه ö الحٓبُ ö نْقىٔىص ñ يٓىولْد ٓ الحٓبُ ٓ مار öدا ً لايٓقادٓ أصحيح ñ أن ُ الهوي فيك ْ يخبو ¿ هل تري فيُ ْ لهفه ً ¿ هل عراني مöن الحنين ö اتىُىöقاد ٓ فاتىُىسöق ٔ في مْواكöب ö الأ ٓلي إلي المٓلöمىىُات ö عادوا واعلْم ö اليوم ْ أنني فيك ْ باق ٰ وتىٓريد ٓ الأيىىُام ٓ ما لا يٓرادٓ نöعمىْه ٓ القيظ ö أننا نتعرُ ي نتىُقي لْىىْفحه ْ الصُىٓدود ö زمانا ً ونىٓسمُيه ö لحظه ً لاتىٓعاد ٓ بٓىىح ُ ْ في الكون ö صوت ٓ مْىن ٔ أنشْد ْ الخىٓلىىىىٔد ْ ساعه ْ السُىöحر ö واعٔىتلىُُىت ö ا لأنشادٓ وخىْبىْت ٔ نضره ٓ الشباب ö سريعا ً غاب ْ عنها الجٓنون ٓ والاö رتöعادٓ كالذي باع ْ مٓىقلىْتىْيه ö لأö عمي واشتلا ي الليل ْ فارتداه ٓ السواد ٓ إ ن ُ في صْدرöه ö اتىُöساع ñ لöوحش ٰ أ كöل ٰ جىْوفىْه ٓ وليس ْ يٓبادٓ كا سْىرْ تىٔه ٓ الأ فات ٓ في رأسöه ö فاكتفي بها وصار ْ داؤه ٓ القصöيُ ٓ البىعاد ٓ