يا أمه ْ المٓتراحöمينْ إلي المْحبُه ö عودي أنا لستٓ وحديْ صاد öقñ فمتي يحينٓ وجودي لي إخوتي لي صٓحبْتي لöمْ وحدُتي وحٓدودي وكأنني أحدٓ المساكين ö الأ ٓلي يٓرمونْ في الأ ٓخدود ö فْرْحٓ الجوار ö يٓثيرٓ بي كىٓل ُْ الشجون ö ودمعتي وتساؤلي فكأنني ملöكñ بلا مٓلىٔك ٰ بلا تاج ٰ بغير ö وجود ö وكأنني الفردوسٓ لكöنٔ دونْ خىٓطىُار ٰ ودونْ ورود ö ............ حْلىُْتٔ عليُْ النىُöقمه ٓ الكبري من الخöلا ُن ö إلا ُ ما ندْرٔ فْظ ُ ñ غليظ ñ قابىöضñ مٓتخاذöل ñ أو مٓفتخöرٔ لا والذي صرعْ الجبابىöرْ لستٓ إلا ُ أحتضöرٔ أنا كىٓلىُما سالتٔ دموعñ كان دمعيْ سابىöقñ أو كىٓلىُما هوْت ö الخىٓطوبٓ نذرتٓ نفسي للخطىْرٔ أ أ ٓبادْل ٓ الحبُْ الذي أنا باذ öل ñ مöمُْنٔ نىْكىْرٔ حارْتٔ خöصالي السُْمحه ْ استöجداءْ عرفان ö البشرٔ هم يٓنكöرون ْ ويْمكىٓرونْ ويْخدعونْ ولا أثىْرٔ وأنا أ ٓكىْذ ُöبٓ نا ظöريُْ وأقتدي بالمٓقتىْد öرٔ ياغفله ً مني بغير ö مٓخدُöر ٰ