لن تمسيْ دنياي من بعدكö كما أصبحت سöيُانٓ بكö أو دونكö وضöىىدُانٓ
كمن وٓلöُيْ العالْم بعد مدينه أو عٓىىىزلْ فأوي إلي سöجنه حزٔنىىىىىان
كأنك احلي ما في الدنيا ولست عند يري كذلك ذلك اني بك ولهان حال دنياي من دونكö كرجلٰ وهىىىب في بئر ألف دينار كلٓها رنانٓ
وحينْ سٓؤٔلöهö عن حبلٰ بنصف درهىىىىم كان نصيبه منه حرمىىىىىانٓ
فإن سْعöدْ بدنانيره في الجٓبö كنتٓ أنىىا بكل الدنيا من دونكö فرحىىانٓ
وإن اكتفي منها بطؤق نجاته كنتٓ أنىىا بكö من دونها كلöها قنعىىىىانٓ