أمس كنت جالسا علي كورنيش البحيره بالشارقه الساعه الثانيه صباحا بعد مكالمه هاتفيه مع أمي الغاليه الحبيبيه وبعد انتهاء المكالمه قلت
بالأمس
كنت مغتربا
بجسمي لا بإحساسي
أبث الشوق
أشعارا
إلي أمي
بأنفاسي
وأرسل أدمعي
نهرا
إلي وطني
فصرت اليوم
مغتربا
أعاني غربتي بيني
وبين الأرض
والتاريخ
والناس