الورده البيضاء
كالورده البيضاء أنت في رقه ٰ مهما قسوت
كالشمس تبعث ضوءها والبدر حسنهما جمعت
أو كالملائكه الكىرا م من التواضع قد نزلت
فإذا ابتسمت ملكت نا صيه الفؤاد إذا ابتسمت
أو حيث كنت فكل ما في الكون يشرق حيث كنت
في كل ناحيه أر ا ك فحيثما أبصرت أنت
مهما بعدت فأنت أقى رب من أري مهما بعدت
لا شيء يشغلني سوا ك فرحمه ًيا من شغلت