من ديوان
الرحيل إلي المحال
للشاعر
معتز الراوي
نادي علي القلب الضعيف وأقىىىىىىىىىىىبلي
إن الوداع دقائق فتحمىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىلي
حتي ابوح بما يواريه الجىىىىىىىىىىىىىىىىوي
فلْكىْىىمٔ طْوْئتٓ السُöرُْ إöذٔ هٓوْ قْاتىöىىىىىىىىىىىلöي
واسيرٓ في عشقي قتيلا في الهىىىىىىىىىىوي
أدمنت أن أمضي أسير تىْغىْىىىىىىىىىىىىزُٓلي
فتخيلي . . أْنُöي كْتْمىٔىتٓ الحٓىىبُْ بيىىىىىىىىى
نْ جْوْانöحöي وْرْسْمىٔىىىىىتٓ عندْكö مْقىٔىتىْىلöي
يغزو المشيب مفارقي وكأنىىىىىىىىىىىىىىىىه
يْغىٔىدٓو إليُْ لöيْسٔتْبöيىىىىىىىىىىىىحْ مْعْاقöىىىىىىلöي
وكْتْبٔتٓ فöيكö الشىُöىىىىىعرْ حْتُْي جْفىُْىىىتö ال
أقلامٓ , ثمُْ تْسىْىىىىىىىىىىىىىاقْطْتٔ أْنْامöىىىىىىلöي
سقطت هنا فوق القصيد مدامىىىىىىىىىىعي
حتي تكونْ الذُöكٔرْياتٓ هْدöيىُْىىهً فىْتىْقْىْبىُْىلöي
ها انت تنوين الرحيىىىىىىىل عن المتْيُْىىمö
في الهوي وتناوئين توسىىىىىىىىىىىىىىىلىىىي
هْيُْا أْزöيحöي غٓمىُْىهْ الثىىىُْىىىىلٔجö الكثيىىىىىىى
فö عْنö العٓيٓونö , فْمْا بقي كْي تىٓقىٔبöلöي ¿
لا ترحلي عني فإني هىىىىىىىىىىىىىىىىىالكñ
فلغيرö حبُكö لن تشدُْ رواحىىىىىىىىىىىىىلي
|