هذا ما حدث عاود الهروب بعد الرجوع سأل طيراً مهاجراً إلي أينْ ولöما ¿ يقتلٓ البردْ النفوسْ الجاثöمه كلما يبني بيوتا يفر.. وكأنها متعفنه إن عاودْ السبل وإن باعدْ الطرٓق وفي الأرض قöطْعñ مٓتجاوöرْه تبقي جٓثته ملقاه تبقي مهمله ***** ماذا اذاً ... إن عادْْ إلي الدْربö الضööياء ولماذا ... لم تمطر بلاده هذا الشتاء وإن أمطرت ... و كان القñطñر فوق أرض بعيد أو علي أراضٰ متحجره ماذا حْدْث ***** صْمتñ وان فارق الحْدöيثٓ الأفئöده ما شرب من لحمها ولا أكل وقد عاوده الألم دموعñ متجمده وبعضآ من دمائه وفوق الحنين لافته ممنوعñ الاقتöرْاب أشواكñ مٓمْدْده أسلاكñ شائكه فما العْمْل ¿ ***** وفي المْدْي ضوءñ بْهيج يبعث في النفس الوجود كلما تقارب في الأفق ابتعد ... وكلما تبددْ الأمل اشتعل ... ثوره أخري للعْبيد أم نظرهٓ احتöضارٰ مöن مريض يقارب الإيقان أن هناك أمل وكبدايه يأخذ نفس يملأ صدره الحياه ولم يلاحظ أنه قد مات منذ عام يومْ عادْ قد قتöل ... فما الجدوي اذاً ¿! د. محمد رضا