لغه الغياب إلي الشاعر رعد عبد القادر غيابه تكررت 00ولم يعد لها توغل مذبوحه علي ضبا بك السدوم طافيه تغرر المأخوذ بالكلام تبتكر التوليد في عاقره تخصب من فراغ يا أيها المأخوذ بالكلام 00والضرام وإن دنت سحابه أفزعتها وقلت إن طفلتي 00قصيدتي000وعشبتي فارغه الجيوب ألم تر السحاب كيف سوُر المدينه¿ وكبل اللزوم أذرع الحريري ألم تر السراب ¿ يوقع في الوهم الذي ليس يعي السراب كم قلبت مفرده علي سرير الشك ولأسرار ولم تكن وحدك في التوابع ولم يكن غياب (رعد) سابراً مجهولها نزيفها الممتد في خطوطه ممتهن لا يملأ الجرار معصوبه في (خارج المتن) وللأنامل عيونها لعلها تحس ماذا أطلع الحجر الحجر الناتئ بالأدغال والأطفال طبيعه تخبو تغرز في ترابها دبوسها مشدوده الأعصاب فتيه الإهاب عالمها مداخل البروج وقوسها قضبانه (الشطائط) تحفر في الجدران زخارفا لتدفن البخور والخرائط ضارعه رسمتها وكنت أنسي أنها فارقت الألوان منذ ارتطمت بالماء