أن الذي نسيْ الموتْ صانعْ توابيتٰ .. .منكباً يصنعٓ شيخوخته . نسيجاً لرقصöكö الأزليُö . بخاصöرْهö النُْولö أهاجرْ بكö مرهً أخري . أسرقٓ لكö۔ معصيتي فيكö ورحمتي وأخون وجهي۔ أنا .... أنا الذي نسي الموت صانع التوابيت .. أأأه أشع لأغرق أغرق لأغور أغورٓ لأسقط أسقط لأٓبتلع أٓبتلع لأحترق أدخُن أسرارْهن وراءْ الثقب فöخاخö لجرحٰ تورم من ترصُٓعاتö حöجٔركö الأموميُö . ثم كيف في لحنٰ أخر۔أتمزق كخرقهٰ ناشفه الهوس أكانو يحدقون بي كأكذوبه¿ أحقاً شاهدو وجهي المدموغ بخطوتكö¿ وأقروا جهراً بأن المسافاتö كذبٓ خطي لا بئس .. في عكاكيز الدخان .. تسير الجنازات ببطء والأغاني ببطء . فأين يختبئ ظلي الأن¿ أنا من نسي الموت . صانع التوابيت .. أطلق هذا الأحتياجö . بلاداً منذ عام لم تنمٔ الأمطار فرحه أخبُöئٓ رأسي بحنجرهٓ التُسابيحö أقرضني نُبوءاتٰ مشروخه أردد لأنصهر أنصهر لأنعكس أنعكس لأقتل أقتل ... أنا من نسي الموت . صانع التوابيت ..