قْاتلهٔ بلذاذاتهاْ . الأكثردهشه من البروقö والمطر قْاتلهٔ بصهيلها. الأنثي التي كلماتها أرخبيلات . تركضٓ علي حوافي الريحö. تقتلٓ صلاوات الفجرْ علي صدري وترحل وفي الخسائر التي تخلفينها من حولكö . أْ تلاشي .. كْصرخهٰ مكتومهٰ في كابوسٰ يجئ مكبلاً بالنجوم الشاردات الي مداكö. وأقولٓ . تركتيها جلاداً وارئكö مختلسه طعم عيناكö الممبللتين بالمطرö وهي ٓتطيش النعاس علي شرفه ايامي . ماذا أفعل لجفني حين يخبأنك بحدائق حلمي رغما عني .. أوماذا اصنع لحمقاتي حين تهرب شفتاي لاجئه لثغرك المضموم كقلب ورده. فأسقط علي شدقكö غفله. وعبثاً أقول أحبك اكثر من الورده والاحلام. قاتله بشبقها ترجمٓ شهوتي في التقاط الخجل المفروش بوجهيها كجذوه ينابيع. وترحل تاركتاً رائحه الماء ببحيره عسليه علي لساني الملفوحٓ بوهج الكلمات. فكيف لا اطعم قلبي من جسدكö موسيقي وقصيده وغناء. قاتله برحيلها !! التي خفقاتها تراتيل نهارممشوق كنخيل . وما ظننت أن المسافه بيننا معبأه بكل هذا المطرو السراب . و اقول اخسر حلماً بالموج حين يشدكö لليابسه. وانت ترتدينه بتنوره زرقاء. تاركتاًحصادي يغرق . ودمي الذي رششته بين حقول كفيكö و التي خانتني كثيراً مع الكتب والاوراق . كم احتاج للغه لأقول .احبك اكثر من الكتب والاوراق .. قاتله بعطرها . الانثي التي فصولها الاربع ربيع دائم . و التي سافرت قبل الريح هاجرت عند الريح . وقالت انتظرني عند النهر ولم تجئ . قاتله بعصيانها . بكبريائها. ببكائها بعنفوانها. بخيرها بشرها قاتله بفيضها . بعبثها. بوجعها وبقتلها . قاتله الاكثر دهشه من البورق والمطر