ماذا أسميك يا حبيبي...¿
أحبك نعم ... ولكن..
سوف تقول ولماذا ولكن¿...
ولكن ماذا أفعل لأسلوبك معي...
ماذا أفعل إلي لا مبالاه لي ولحياتنا¿...
ماذا أسميك أناني¿
أسميك ماذا¿...
أناديك حبيبي لأنك حبيبي نعم حبيبي ......فأنت حب حياتي...
فأرجوك جاوبني لماذا تحب شهواتك¿
لماذا تملي علي رغباتك أما أنا فأنا أخر قائمتك...أخر تفكيرك ... نعم تقول أحبك ...أحسها لكن أين معني ذلك بدون أفعال مثبته... فأنت حواري فيما يخصك ولكن عند الوصول لإقناعك هناك تقول أفكاري لا لا تدخلي لا تشوشي أفكاري فلهذا أنت لا تعطي الفرصه لي لإقناعك لمحاورتك...
...أرجوك ...
فكر بي وبحياتنا... بمستقبلنا ..
أعرف أنك لن تقرأها ... ولكن حرك ما بداخلك ولو لمره...وأحس بها تمعن النظر في عيني ستفهم ...
ولكن مهما أقول لن تفهم ...
أنا أتعب نفسي في الكلام والتفكير.. وأنت ... ولا هنا ولا هناك ...
أنا دائما أفرغ ما بخاطري وثم أندم علي كتابتي...
وأقول سأحرق دفتري وأوراقي ولكن أجد نفسي أكتب ولا أتعب ولا أكل ...
ولكن حينها أفرغ ما بداخلي من عبارات وهمسات ومحتويات أنا أحتار من أين أتت وكتبت كل هذا مني أو من أين ¿¿¿¿...
تعبت من الكلام الكثير فبالله عليكم ...
ماذا تصفون ذلك فأنا بشرö مثلكم ....
فعبروا وأفهموني ما رأيكم ....