أيا طيفاً دعاني إذ أشقاه ما أٓعاني فهذا قلبñ واهن وذاك مْشيبñ طاعن فتر سمعي وبصري وكلُْ متني وشتُْ أمري الخريفٓ حذُْر وأنذر بأن الربيعْ ولُْي وأدبر فالشبابٓ ضاعْ وتبدد ولم يبقٔ إلا وجهñ مجعد أيا طائفْ الخيرö أقبöل فما أنا بمٓدبرٰ وإنما مٓقبöل حسام 5 فبراير 2008م