شوقي يا ورده تحناني
أرأيتö الغصه حين تنوح
نحيباً يزلزل أركاني
وكلي بإعيائي يهذي
ينهكني وجعي
فأجتر سالف أيامي
حينما كنت تضجين توقاً
تغزين صحوي و أحلامي
لٓقاكى أنار شعله وجدي
و أحال ليلي بركانا
فهزمت قيد البعد
و كابرت عضال ألامي
محالñ أن تنئي عني
سيده أمالي
بعدما جئت أهرب إلي صدركى
من همي و أثىىقالي
و أٓفضي بسرٰ فاض بقلبي
و أدماني
زهقت الروح بون الغياب
أعيدي لي مؤنسه روحي
و روحي حينها أو تعالي