أشواق ليليه هذهö أشٔوْاقöي أتْتٔكöىى علي ْعجْلٔ ْفْدْعöي البْوحْ ينسابٓ منٔ ثْغٔرٓكöى زٓلالاً واهٔمöسي في أذاني ما أخٔفْاهٓ منٔكöىى الخْجْلٔ يا نْغْمْهً غنْاها بشوقٰ فؤادي يا رْعشْهً تْمْنيتٓها وهفْ لها تْوقي فاشتْعلٔ ما بين حٓلمٰ بوشوشهٰ الروح وإحتضانٰ وإحتفاءٰ ولمساتٰ وقٓبلٔ واعدتٓكöى وأخْلفٔتي أمالاً وتركتöىى القلبْ بين نار الشوقöö وهجيرö المöحْلٔ كٓلما حانْ وعدñ كان شيمْتٓكöى الإخلاف فْلöمْ هكذا أدمنتö الأجْلٔ أنا مْنٔ حيا بحبكöىى صبابهً و مْنٔ شْهöدْ بقٓربكöى شْهٔدْ الكلامö ومöنٔ رحيقكöى قدٔ نْهْل قمرٓ العشقö في ليلö المحبين إكتملٔ وكٓلñ بأنيس قلبهö أضاءْ شٓموعْ الوصلö واحتفلٔ أمْا أنا من الجفا أكتٓمٓكöى دمعهً تحرقٓ قلبي بينْ الجفونö والمٓقْلٔ وسؤالي يسري كما الجنونö كيف ۔ ولöمْ ۔ وأينْ وهلٔ ¿! لهفي وكلي إليكöى يرنو أما قرأتö بين سطوري وأنفاسي مالم يٓقْلٔ هي عبراتñ فاضتٔ فلا زلتٓ وليداً يحبو في جنانö عشقöكٔى مٓتْعْثöراً في دروبö الغْزْلٔ فهل سيطولٓ الغيابö أم ستأتي قبلْ أن يأتي الأجْلٔ عوني زنون أبوالسعيد