يْا حْبöيبي يْا مٓحْمْدٔ صْلْي عْليكىْ الإلهٓ ما سْالْ ماءñ وتْجمْدٔ يا طٓهرْ الوجودö ونقاءْ شöرٔعْتöهö أنتْ الإمامٓ مْهما ْكثٓر الزْبْدٓ وتْعْدْدٔ كْرْامْاتٓ رْبöي عْليكْى مٓنذٓ بْدأْ الخليقهْ تْتٔرْي وْ ذöكٔرöكٓم يا خيرْ الأنامö بöأمٔرöه ö يْتْمْىىجْدٔ تْلْونْاكىْ فöي القٓرأنö عْبدْاْ شْكٓوراً مْقٔرٓونْاْ بöعٓلا إسٔمöهö تعالي فْتْخْىىىىىىلْدٔ بöحٓبöكْى نْىتْقْرْبٓ لöلمْولْي سٓبحانهٓ نْرٔجٓو شْفْاعْتْكىْ ومöنٔ نْهجö هْدöيكىْ نٓقيمٓ شْعْائöرْنْىا ونْتْعْىىىىبْدٔ فْأنٔعöمٔ بالمٓصٔطْفي خْيرٓ مْنٔ صْامْ وقْامْ وتْهْىىىىىجْدٔ مْىا نْامْ عْنٔ خöصٔلْهö خٓلٓقٰ حْمöيدْهٰ فْجْاهْدْ لöيْسوٓدْ الٔعْدٔلٓ لاْ لöيْتْسْيْدٔ تْرْكْتْنْا عْلْي مöحْجْهٰ بْيضاءٰ كْفْلْقö الٔفْجرö لöنْهدöيْ الٔبْرö يهْ وْ بöفöقٔهöنْا تْتْتْلٔمْذٔ يْا مْحٔمٓودْاً في الأرٔضö ومٓحْمْداً في الكöتْابö وفي السْمْاءö أْحٔمْدٔ عوني زنون أبوالسعيد