انا أسف اذ نظرت عيناي.. إليك قائلتين ما لم ارد ان اقول.......
لقد علمت في نشرات الاخبار انهن يرتكبن جرائما في قلوب النساء,.. فمنعتهم من حريه التعبير وصرت اغض الطرف...
ولكن اسف يا سيدتي .. يا صاحبه العينين الحسناوين.. فعيناي نظرتا اليك. بومضه شوق.. ولم تكوني معنيه بذلك الوميض.
صدقيني كل السبب هو شوق في قلبي لعينيها.. و ذلك التشابه العجيب بين عينيك وعينيها...
فارجوك لا تحلمي بعيدا..ولا تطيري ولا تفرحي..
ارجوكي لا تخدعي نفسك... عيناي لم تستشيراني عندما قالتا لعينيك ما قالتاه.. اسف..
عيناي كانتا دوما لها.. فلا تتصوري ان تمنحكي اياهما.. اسأليها .. واحذري غيره النساء فهي غيوره
بتهور...
واذا رحلت اليها لتريها.. فلا تنسي ان تنظري في وجهها وتستمتعي بجمال ذلك الوجه..
لا تتهميني بالبروده.. ولكن.. كل الحب عندي مصمم علي مقاييس قلبها.. وبجميع الالوان التي تستعمله لشفتيها
........لها فقط..!!!