وردهٓ النارöþ نائمهñþ في غيومö الجسدٔ...þ وردهñ۔þ حوُْمتٔþ كالفراشهöþ في الأٓفقöþ لكنُْ وجهْ الأميرöþ المضيءْþ مضيþ وابتعدٔ!!...þ غربهñ۔þ تنٔهشٓ الروحْþ لكنُْ شوقي۔þ إلي الأرضöþ والأهلöþ والحٓبُöþ عصفورهñþ ستؤوبٓ إلي أٓفٔقهاþ وتٓغنُي مع الفجرٔþ شوقْ البْلْدٔ!!..þ غربهñ۔þ وأٓداري هوايْþ كأنُي غزالهٓ۔þ هذا الجحيمöþ أروحٓ إلي غابهٰþ وأٓراكضٓ في الأفٔقöþ غيماًþ وناراًþ وأرسمٓ في شجرö القلٔبþ تفُاحهًþ أو مْسْدٔ!...þ غربهñ۔þ وأردُٓ عذاباتهاþ بالنشيد المغرُöدöþ والحلمöþ أطلعٓ۔þ منٔ وهٔجهاþ كالحمامهöþ حين تٓحلُقٓ مسرورهًþ في فضاءö الأبْدٔ...þ أيُ هذا الأميرٓþ المضيءٓþ الذي يحملٓ الضوءْþ بين يديهöþ ويحملٓ في القلبöþ أشجارْهٓþ الساطعاتöþ ويطلعٓ في الحلمöþ صبٔحاًþ وبيُارهًþ منٔ عبقْٔ!...þ أيُ هذا الأميرٓþ تعالْþ إلي عرسنا۔þ في القصيدهöþ وامٔشö بناþ نحو أشواقناþ وتعالْ نضمُدٔ۔þ مع الشٔمöسöþ جرحْ الشفقٔ!..þ غربهñ۔þ تنهشٓ الروحْþ لكنُْ أشواقْنا۔þ كالحياهöþ تٓعرُشٓ في الأرضöþ حتي يذوبْ الصقيعٓþ ويرقصْ في الأٓفٔقö۔þ زهٔرٓ الحبقٔ!!..þ