دعيني ارشف الهم من كأس جفناكي فكم كنت متيما بعبير شفتاكي الم يحن القدر كي اسكن بعيناكي فارمقيني نجما عاليا في السماء يرعاكي ولقد كنت حينها شاعرا بين يمناكي انحت من حرف اسمك انماطي فلكم وددت لو كنت ماء ابحر فوق جسماكي اثمل بعتق نهدك وعبير لقياكي فكم قتيل بين زراعي يرجاكي وكم متيم بنصل حبك سماكي فأعتقي الرقاب الي من احياكي واتركي القلوب كي تبقي اسيره مولاتي فعندما يحن القدر .. ستجديني بقرب ذكراكي انشد .. نشيد قدر صار هباء عيناكي مولاتي