نزلت دمعه من عيني
مترقرقه بمرارت الظلم
تتدحرج علي خدي
مثل لؤلؤه من البحر
سمعت صوتها تخيلت
أنها زخات من المطر
تنزل و تتمايل كالحجر
لتصل الي شفتي
سقطت من علي وجهي
وأخدت معها كل أحزاني
ولم يبقي سوي الفرح
فماذا أفعل¿ هل أبقي علي حزني
أم ألجأ إلي فرحي
و أنسي دمعه عيني.
تعليق:
هذه القصيده كتبتها في بداياتي الشعريه أي عندما كان عمري 15أو 16
سنه