رأيت ابنه أخي تداعب لعبتها بحنان تحملها ,تطعمها , تدفئها في الأحضان توقظها منذ الإصباح .. تسرح معها في الأكوان لكن اللعبه فارغه .. صدر بلاستيك دون حنان لم تعرف ابدأ إحساسا أو خوفا ... أو حتي اطمئنان يا امرأه تشبه لعبتها .. لا تنسي إني إنسان ...