الدين في بيوتىنا كالخبز و الزيتونٔ
يعيش في متاجر المدينه
و في القصور و الأزقه المْهينهٔ
و أينما تواجد الظلم يكونٔ .
يستغربونٔ :
"أتباع هذا الدين كيف يثبتونٔ ¿!
من أي طين هؤلاء يخلقونٔ ¿!
مع الصباح كل يوم مثل بقل الأرض ينبتونٔ
أنُي تلفتىنا نراهم يوجدونٔ
نهدُم الدنيا علي هاماتهمٔ ۔
و بعد حين يخرجونٔ
من كل بيت يقفزونٔ
من كل حدب ينسلونٔ
مهما قتلنا منهم لا ينتهونٔ
كأنهم ى إذ نملأ القبور من أجسادهم ى
بعد ثوانٰ يٓبٔعثونٔ
نحرقهم .. نسحقهم.. كي يخضعوا
شيءñ غريبñ أنهم لا يخضعونٔ "
يستغربونٔ ۔
لأنهم لا يعرفونٔ –
من يسكن القرأن في مهجته ماذا يكون..!
***************