.. و إننا ماضون في طريقنا
كألف سيل جارفö
وشمسنا لا تختفي
ونورها لا ينطفي
وخالد هديرنا .. خلود هذا المصحفö !
و حيث أن فكرنا في صحفٰ مطهُْرهٔ
فصوتنا لا ينتهي بطلقه في الحنجرهٔ
وزحفنا لا ينتهي بطعنه في الخاصرهٔ
و تعلمون أننا نبقي عيوناً ساهرهٔ
نرقبكمٔ
نرصدكمٔ
و إننا في إثركمٔ
في أرضنا و أرضكمٔ
و الدول المجاورهٔ
وتعرفون أننا أقوي من المؤامرهٔ
و أننا
من مشرق الأرض إلي مغربها
من قطبها لقطبها
راياتنا مسىىىىىىىىىىافرهٔ .. !