هي ساحه ركض تتجول فيها كلماتي
و مشاعر روحي
و إليها أفزع ملتجئا
أسند رأسي لذراع الأمن الباسم
يحضنني
و يفرُغ أطياف الألم المحتقن بقلبي
تتناثر أوجاعي
تتبدد في النور الأزلي بعينيها
أتذكر ليلي .. لبني ..عفراء .. و عبله
أطرحها
إذ ليست تعنيني
فالنور طريقي و هداي
و الظلمه من حولي تتبدد إذ تحضر..
ترتفع رؤاي
يا مالكٓ ..
هذا قلبي أسلمه
و أسلُم أوردتي للصدر الدافئ إن نادي
يتلمُس وجعي
و أنين الأي
تنسرح أمامي أفاق خضر
و تزغرد روحي ألقاً
قد نلت مناي