صدي
في يدي أْلٔفٓ فسيىىىلهٔ
والمدي .. نافذهñ للموتö
في كلُö مسىاءٰ ..
أبسىط الخوفْ ..
وأحصي ما تبقُْي في يدي
" أْلٔفٓ فسىىيلْهٔ
.. وفسىىيلْهٔ
..و فسىيلْهٔ
وبلادñ أرهقْتٔ سعيي إليها
كلُْما راودتٓها عن خصبها
لم تتهيُْأ لي ..
وخانتٔ ظمأْ الغرسö
ولم تشٔفö غليلْهٔ "
ها هو الموت ..
من النافذه الزرقاء يرنو
ربُْما ..
ينتعل الأن طريقي
ربُْما ..
يشحذ لي منجلْهٓ .. أو
ربُْما يسىرج بالباب خيولْهٔ
وأنا لم أتهيُْأ بعدٓ
في كفُöي بقايا الطين .. ما زالتٔ
وفي قلبي نجيماتñ
إلي الحٓلم اشرأ بُْتٔ كي تطولْهٔ
لم أزل ..
أغرس للغيب قصوراً
وقٓميراً يهجع الحىزنٓ إليه
وفسىيلاً ..
أسأل اللهْ نخيلْهٔ
في يدي أْلٔفٓ فسىيلْهٔ
ونشيدñ أزغبñ
رفرف بالوهم
ولم يدركٔ إلي النور سبيلْهٔ
إنُْه الموت ..
وفي كفُöي بقايا الطين
هل يمهلني حتُْي أزيلْهٔ¿!!
* * *
(من ديوان " الموت علي قارعه النشيد”)