إن الوٓشاه ْ ى وإن لم أْحٔصöهم عددا
*******************************
إن الوٓشاه ْ ى وإن لم أْحٔصöهم عددا ى تعلموا الكيدْ من عينيك والفندا
لا أْخٔلفْ الله ظنُöي في نواظرöهم ماذا رأْتٔ بöيْ ممُا يبعثٓ الحسدا¿
هم أْغضبوكْ فراح القدُٓ مٓنٔثْنياً والجفنٓ منكسراً ۔ والخدُٓ متقدا
وصادغوا أذٓنا صعواءْ لينه ً فأسمعوها الذي لم يسمعوا أحدا
لولا احتراسيْ من عينْئك قلتٓ: أْلا فانظر بعينيك۔ هل أْبقْئت لي جْلْدْا¿
الله في مهجه ٰ أيتمتْ واحدْها ظلماً ۔ وما اتخذتٔ غير الهوي ولدا
ورٓوحö صبُٰ أْطالْ الحبُٓ غٓرٔبْتْها يخافٓ إن رجعتٔ أن تكرْ الجسدْ
دع المواعيدْ º إني مöتُٓ مöنٔ ظمإö وللمواعيد ماءñ لا يْبٓلُٓ صْدي
تدعو ۔ ومْنٔ لي أن أسعي بال كبدٰ ¿ فمن معيريْ من هذا الوري كبدا ¿