حöكايه الكلبö معْ الحمامْه ********************** حöكايه الكلبö معْ الحمامْه تشهدٓ للجöنسْئنö بالكرامْهٔ يقالٓ: كان الكلبٓ ذاتْ يومö بينْ الرياضö غارقاً في النُْوم فجاءْ من ورائه الثعبانٓ مٓنتفöخاً كأْنه الشيطانٓ وهمُْ أن يغدرْ بالأمينö فرقُْتö الورٔقاءٓ لöلمöسكينö ونزلتٔ توُْا تغيثٓ الكلبا ونقرتهٓ نقره ً۔ فهبُْا فحمدْ اللهْ علي السلامهٔ وحْفöظ الجميلْ للحمامْهٔ إذ مْرُْ ما مرُ من الزمانö ثم أتي المالكٓ للبستانö فسْبْقْ الكلب لتلك الشجرْهٔ ليٓنٔذر الطيرْ كما قد أْنذرْهٔ واتخذ النبحْ له علامهٔ ففهمتٔ حديثهٓ الحمامهٔ وأْقلعتٔ في الحالö للخلاصö فسْلöمتٔ من طائöرö الرُْصاصö هذا هو المعروفٓ بأهل الفطنٔ الناسٓ بالناسö۔ ومْن يٓعöن يٓعْنٔ!