مضناك جفاهٓ مرقده ************** مضناك جفاهٓ مرقده وبكاه ورحمْ عودٓهٓ حيرانٓ القلبö مٓعْذُْبٓهٓ مقروح الجفنö مسهده أودي حرفاً إلا رمقاً يٓبقيه عليك وتٓنٔفöدهٓ يستهوي الورق تاوهه ويذيب الصخرْ تنهدهٓ ويناجي النجمْ ويتعبه ويٓقيم الليلْ ويٓقٔعöدهٓ ويعلم كلُْ مطوقه ٰ شجناً في الدُْوحö ترددهٓ كم مد لطفيكْ من شركٰ وتادب لا يتصيدهٓ فعساك بغٓمٔضٰ مٓسعöفهٓ ولعلُ خيالك مسعدهٓ الحسنٓ حْلْفٔتٓ بيٓوسٓفöهö والسوره ö إنك مفردهٓ قد وْدُْ جمالك أو قبساً حوراءٓ الخٓلٔدö وأْمٔرْدٓه وتمنُْت كلُñ مقطعه ٰ يدها لو تبعث تشهدهٓ جْحْدْتٔ عْئنْاك زْكöيُْ دْمöي أكذلك خدُْك يحجده¿ قد عزُْ شٓهودي إذ رمْتا فأشرت لخدُöك أشهده وهممتٓ بجيدöك أشركه فأبي ۔ واستكبر أصيده وهزْزٔتٓ قْوْامْك أْعٔطöفهٓ فْنْبا۔ وتمنُْع أْمٔلْدٓه سببñ لرضاك أمهده ما بالٓ الخصٔرö يٓعْقُöدٓه¿ بيني في الحبُö وبينك ما لا يْقٔدöرٓ واشٰ يٓفٔسöدٓه ما بالٓ العاذöلö يْفتح لي بابْ السُٓلٔوانö وأٓوصöدٓه¿ ويقول : تكاد تجنُٓ به فأْقول: وأٓوشöكٓ أْعٔبٓده مْؤلايْ ورٓوحöي في يْدöه قد ضْيُْعها سْلöمتٔ يْدٓه ناقوسٓ القلبö يدقُٓ لهٓ وحنايا الأْضٔلٓعö مْعٔبْدٓه قسماً بثنايا لؤلٓئöها قسم الياقوت منضده ورضابٰ يوعدٓ كوثرهٓ مْقتولٓ العöشقö ومٓشٔهْدٓه وبخالٰ كاد يحجُٓ له لو كان يقبُْل أسوده وقْوامٰ يْرٔوي الغٓصٔنٓ له نْسْباً۔ والرُٓمٔحٓ يٓفْنُöدٓه وبخصرٰ أوهْنْ مöنٔ جْلْدöي وعْوْادöي الهجر تٓبدُöدٓه ما خنت هواك ۔ ولا خطرتٔ سلوي بالقلب تبرده