علي قدرö الهوي يأٔتي العöتابٓ
**************************
علي قدرö الهوي يأٔتي العöتابٓ ومْنٔ عاتبتٓ يْفٔديöه الصُöحابٓ
ألوم معذُöبي ۔ فألومٓ نفسي فأٓغضöبها ويرضيها العذاب
ولو أنْي استطعتٓ لتبتٓ عنه ولكنٔ كيف عن روحي المتاب¿
ولي قلب بأْن يهٔوْي يٓجْازْي ومالöكٓه بأن يْجٔنöي يٓثاب
ولو وٓجد العöقابٓ فعلتٓ۔ لكن نفارٓ الظُْبي ليس له عöقاب
يلوم اللائمون وما رأْؤه وقöدٔماً ضاع في الناس الصُٓواب
صْحْؤتٓ۔ فأْنكر السُٓلٔوان قلبي عليُ۔ وراجع الطُْرْب الشباب
كأن يد الغرامöْ زمامٓ قلبي فليس عليه دون هْوي ً حöجاب
كأْنُْ روايه ْ الأْشواقö عْؤدñ علي بدءٰ وما كمل الكتاب
كأني والهوي أْخْوا مٓدامٰ لنا عهدñ بها۔ ولنا اصطحاب
إذا ما اغتْضٔتٓ عن عشقٰ يعشق أٓعيدْ العهدٓ۔ وامتد الشُْراب