وحدي هنا
والشوقٓ يعبثٓ بالفؤاد
وبقايا أشلائي
تذرُْي كالرماد
والفرحٓ مغتربñ حزين
والقلبٓ يدميه الأنين
والصمتٓ يعزفٓ
سرْ حزنö العاشقين
عن أي شئ تسألين ¿
جاء المساءٓ
أو جاء النهار
وأنا أحدق ٓ في تجاعيد الجدار
أواه أين أحبتي ¿
وسنابكٓ الدمع
تدكٓ تفاصيلْ الحوار
الناسٓ تهذي
يْحسبون اليومْ عيد
وتطلٓ من شٓرْفö العيون
سنابلٓ الفرح الرغيد
وتهزني
جلابات أطفال
تحلقٓ في فضاء اللهو
والمرح السعيد
رباهٓ
ماذا قد يكون ¿
أو من جديد ¿